نقلا عن مصادر متعددة لشبكة موقع تابع نيوز الاخباري:
الملتقى السابع للكاتبات الإماراتيات ، الذي انطلق اليوم ، والذي ينظمه المكتب الثقافي للمجلس الأعلى لشؤون الأسرة ، تحت رعاية قرينة صاحب السمو حاكم الشارقة ، صاحبة السمو الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي ، رئيسة مجلس الوزراء. المجلس الأعلى لشؤون الأسرة بالشارقة يناقش مجموعة من المحاور الثقافية والجلسات المتخصصة بمشاركة نحو 25 كاتباً إماراتياً ، وتستمر حتى 29 سبتمبر.
من بين هذه المواضيع “العلاقة الديالكتيكية بين الأدب الحديث والمتلقي”. يقام على مسرح المجلس في المجلس الأعلى لشؤون الأسرة ، حيث تشارك فيه الدكتورة مريم الهاشمي ، أستاذة الأدب والنقد بجامعة زايد ، والكاتبة والناقدة عائشة العجيل ، وتديرها الناقدة نجيبة العجيل. -رفاعي شارك.
أما الجلسة الثانية فهي أمسية شعرية في بيت الحكمة ، بمشاركة المبدعين: حمدة خميس ، آمنة الخياط ، حمدة العوضي ، نايلة الأحبابي ، ويديرها الدكتورة عائشة بوسميت.
يبدأ اليوم الثاني للمنتدى في المقهى الأدبي ندوة بعنوان “ما بين الكتابة والنشر” تشارك فيها أميرة بوقدرة وشيماء المرزوقي ، وتقدمها عائشة الرويمة. وخصصت جلسة اليوم الثاني لمناقشة موضوع “الأدب والذكاء الاصطناعي .. هل هناك علاقة؟” ، وتتحدث فيها مجموعة من الكاتبات والكاتبات الإماراتيات المهتمات بالشؤون الثقافية.
يتضمن اليوم الثالث في مقهى كلباء الأدبي جلسة بعنوان “تولي شعر شعبي” تشارك فيها عائشة بن دي ستين وسليمة المزروعي ، وتقدمها الشاعرة مريم النقبي ، وجلسة بعنوان “إماراتي”. أدب إلى العالم “، ويشارك فيها الدكتورة بديعة الهاشمي والدكتورة مريم بشاك ، تديرها الإعلامية عائشة عثمان ، إضافة إلى جلسة ختامية في اليوم الثالث. يقام على مسرح المجلس الأعلى لشؤون الأسرة بعنوان “المدينة الإماراتية في الرواية المحلية” ، وتتحدث فيه الكاتبتان أسماء الزرعوني وفتحية النمر ، وتديره فاطمة محمد.
وقالت صالحة غابش ، رئيس المكتب الثقافي والإعلامي: “رافق ملتقى الكاتبات الإماراتيات خلال دوراته السابقة وحتى اليوم العديد من القضايا الأدبية والثقافية المتعلقة بشكل رئيسي بالإبداع الذي تنتجه النساء ، بالإضافة إلى الأسئلة المطروحة. حول علاقة الأدب بالحياة والإنسان ، وكل التطورات التي تفرضها الحياة الحديثة. لا شك أن الإبداع ليس بمعزل عن كل ذلك. بل هو يعكس صورة الواقع الحالي ، ويستبق المستقبل بما يمتلكه المبدع أو المبتكر ، من رؤية تقوم على المنتج البشري الحالي في جميع المجالات. لذلك اخترنا هذا العام شعار الأدب والذكاء الاصطناعي لنطرح هذا السؤال: هل يمكن للذكاء الاصطناعي أن يخدم الأدب والإبداع ، خاصة بعد أن سمعنا عن قصائد من تأليف الروبوتات ، كما قال أحد الشعراء في دولة غربية.
ونود الإشارة بأن تفاصيل الاحداث قد تم حصرها من شبكات إخبارية أخرى وقد قام فريق التحرير في موقع تابع نيوز الاخباري بالتحري والتأكد من صحة الخبر وتم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل او الاقتباس منه ويمكنك متابعة مستجدات هذا الحدث من مصدره الرئيسي له.
شاكرين لك تفهمكم لذلك نامل ان نكون عند حسن التوقعات.
المصدر: www.alkhaleej.ae