نقلا عن مصادر متعددة لشبكة موقع تابع نيوز الاخباري:
قد ينقذ التشخيص المبكر للسرطان حياة المريض ، لذلك من الأفضل استشارة الطبيب فور اكتشاف أي كتل أو نتوءات جديدة أو تغيرات أخرى.
بالنسبة للنساء ، إذا لاحظت أي تغيرات في الإفرازات المهبلية من حيث الرائحة أو الملمس أو اللون ، فعليك استشارة الطبيب على الفور ، لأن ذلك قد يكون علامة على الإصابة بالسرطان ، بحسب صحيفة “ثيسون” البريطانية.
يحتل سرطان عنق الرحم المرتبة الرابعة عشرة بين أكثر أنواع السرطانات شيوعًا بين النساء ، وفقًا لأبحاث السرطان في المملكة المتحدة ، حيث تموت منه حوالي 800 امرأة كل عام.
إحدى العلامات الرئيسية هي “التغيرات في إفرازات المهبل” من حيث الملمس واللون والاتساق والرائحة ، وفقًا لـ NHS.
يقول الخبراء في مركز أبحاث السرطان في المملكة المتحدة: “تعاني بعض النساء أيضًا من إفرازات مهبلية تنبعث منها رائحة كريهة وألم في المنطقة الواقعة بين عظام الفخذ”.
ومع ذلك ، فإن التغيير لا يكون دائمًا بسبب السرطان ، ولكن يجب استشارة الطبيب من أجل التشخيص المناسب.
العلامات الرئيسية الأخرى لسرطان عنق الرحم:
الألم وعدم الراحة أثناء ممارسة الجنس.
نزيف مهبلي بعد الجماع وبين فترات الحيض أو بعد سن اليأس.
آلام أسفل الظهر أو الحوض.
ألم شديد في جانبك أو ظهرك ناتج عن كليتيك.
إمساك.
التبول أو التغوط أكثر من المعتاد.
فقدان السيطرة على المثانة أو الأمعاء.
دم في البول
تورم في إحدى الساقين أو كلاهما.
نزيف مهبلي حاد
يعد اختبار المسحة من أسهل الطرق للكشف عن سرطان عنق الرحم والوقاية منه ، والذي يستخدم للكشف عن الخلايا غير الطبيعية في عنق الرحم قبل أن تتحول إلى سرطان.
إن العثور على هذه الخلايا ثم إزالتها يؤدي إلى الوقاية من هذا السرطان المميت ، ومن الممكن أن تصاب به النساء من جميع الأعمار ، ولكنه نادر للغاية دون سن 25 عامًا.
ونود الإشارة بأن تفاصيل الاحداث قد تم حصرها من شبكات إخبارية أخرى وقد قام فريق التحرير في موقع تابع نيوز الاخباري بالتحري والتأكد من صحة الخبر وتم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل او الاقتباس منه ويمكنك متابعة مستجدات هذا الحدث من مصدره الرئيسي له.
شاكرين لك تفهمكم لذلك نامل ان نكون عند حسن التوقعات.
المصدر: www.masrawy.com